ومنذ ذلك الحين أصبحت تونس أكثر فاعلية في منع الهجمات والرد عليها، لكن الخلايا النائمة ما زالت تمثل تهديدا خاصة مع عودة مقاتلين متطرفين من سوريا والعراق وليبيا.

وقالت وزارة الداخلية، في بيان، إنهم خططوا “لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف الوحدات الأمنية والعسكرية… في منطقة تطاوين باستعمال عبوات ناسفة”.

ولم يذكر البيان عدد أفراد الخلية الإرهابية أو كيفية رصدها أو الإجراء الذي تم اتخاذه ضد المشتبه فيهم.