راح ضحية واقعة سيدي رحال حارس يشهد له بخصال رائعة، كما يروي الشخص الذي كان يعمل عنده وكان يتبناه.  حيث حكى لـ”فبراير” كيف كانت الابتسامة تعلو شفتيه باستمرار، وكيف كان خدوما للجميع.

قال إن الجميع بكوه لأنه كان نعم الحارس ونعم الصديق ونعم الجار، ونعم الخدوم. وتحسر كيف صادف وجوده قرب القاصر الذي سرق بندقية والده وأخذ يرمي كل من حوليه، فقتل من قتل وأصاب آخرين.

The post أول خروج لعائلة ضحية واقعة سيدي رحال.. فقدنا أروع عساس يستاهل الجنة appeared first on فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة.

Read More

التصنيفات: World

0 تعليق

اترك تعليقاً

عنصر نائب للصورة الرمزية (Avatar)

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.