قال مرشح فدرالية اليسار في سلا وأستاذ علم الاجتماع المنتصر الساخي إن “المسألة الاجتماعية يجب أن تكون في صلب السياسة، مضيفا “لا يعقل أن نبني مدنا بها ملايين الناس دون توفرها على مستشفى”.

وسجل المتحدث ذاته أن مسألة التغطية الصحية ليس قضية ميزانية ولكن قضية قرار سياسي، متسائلا بالقول ” كيفاش غادي نديرو التغطية الصحية بلا سبيطارات ؟”. وأوضح أن فيدرالية اليسار يجب أن تدافع عن قضايا الصحة والتعليم والقضاء على الفوارق الاجتماعية، داعيا إلى منح المدرسة العمومية كل الوسائل والامكانيات.

وأكد أن عطالة الإفراد هي مسألة الدولة وليس مسألة الافراد، داعيا إلى أحداث صندوق لدعم العاطلين عن العمل.

وأضاف أستاذ علم الاجتماع  أنه عاد لوطنه الأم المغرب بثلاث شهادات ماجستير وشهادة دكتوراه، مضيفا أنه مستعد للترشح في مدينة سلا.

وتابع الساخي: “نطمح إلى تأسيس يسار مغربي يدافع عن أفكار التغيير لصالح المواطنين المغاربة ولضمان حقوقهم”، مشيرا أن الشارع المغربي “يجب أن يضغط على مؤسسات الحكومة”.

وأضاف أستاذ علم الاجتماع أنه “بعيد كل البعد عن الصراعات التي شهدتها فيدرالية اليسار في الآونة الأخيرة”، معتبرا أنها “ستؤثر بشكل سلبي على الناخبين”.

وحول انسحاب حزب الاشتراكي الموحد من الفيدرالية، يقول منتصر الساخي أن فيدرالية اليسار “يجب أن تكون موحدة، ونطمح إلى جلب العديد من الأفواج المنتمية لقيم اليسار”، حسب قوله.

وفي سياق آخر، قال أستاذ علم الاجتماع الشاب المنتصر الساخي من مدينة سلا، إنه كبر في المدينة وترعرع فيها منذ صغره، إلى حين حصوله على الباكالوريا وانتقل لاستكمال دراسته بالمعهد العالي للصحافة بالرباط، وانخرط بسرعة في الربيع العربي داخل الشبيبة الاتحادية كمدرسة للتكوين السياسي”.

وأشار المتحدث في حواره مع “فبراير”، أن المستوى السياسي الاقليمي العربي دفعه إلى خوض التجربة الديمقراطية بقوة في المغرب، “وكنت في الوجهة أنذاك وكانت الملكية البرلمانية كمطلب سياسي إضافة الى المطالب الاجتماعية التي كانت مركزية.”

وسجل أن خطاب 9 مارس فتح آفاق الممارسة السياسية، لكنه أيضا كان سببا لرجوع قوى بعيدة عن الإصلاح إضافة إلى ضغوطات المنظمات الأجنبية التي لم تسمح للشباب بخوض تجربة التغيير.

وأضاف المتحدث أن هذه الأوضاف دفعته إلى الهجرة خارج الوطن لاستكمال دراسته بفرنسا ودرس ثلاث ماسترات في ثلاث جامعات العلوم السياسية والاجتماعية، وفي نفس الوقت قام بالاشتغال على تجربة 2011 واشتغل أيضا على الثورة السورية والعراقية والضواحي الفقيرة في فرنسا.”

وأبرز الساخي أنه ظل مرتبطا بالمجتمع المغربي، “لأنني انتمي إليه، وفي نفس الوقت تابعت الحراكات ووثقت 2016- 2017 حراك الريف، وسجلت الشعارات التي رفعت أصلا في حركة 20 فبراير، حيث كنا ندافع عن القيم التي نتمنى فعليا أن تتغير.

وأوضح المنتصر أنه يتحدر من مدينة سلا، إنه كبر في المدينة وترعرع فيها منذ صغره، إلى حين حصوله على الباكالوريا وانتقل لاستكمال دراسته بالمعهد العالي للصحافة بالرباط، وانخرط بسرعة في الربيع العربي داخل الشبيبة الاتحادية كمدرسة للتكوين السياسي”.

وأشار المتحدث في حواره مع “فبراير”، أن المستوى السياسي الاقليمي العربي دفعه إلى خوض التجربة الديمقراطية بقوة في المغرب، “وكنت في الوجهة أنذاك وكانت الملكية البرلمانية كمطلب سياسي إضافة الى المطالب الاجتماعية التي كانت مركزية.”

وسجل أن خطاب 9 مارس فتح آفاق الممارسة السياسية، لكنه أيضا كان سببا لرجوع قوى بعيدة عن الإصلاح إضافة إلى ضغوطات المنظمات الأجنبية التي لم تسمح للشباب بخوض تجربة التغيير.

وأضاف المتحدث أن هذه الأوضاف دفعته إلى الهجرة خارج الوطن لاستكمال دراسته بفرنسا ودرس ثلاث ماسترات في ثلاث جامعات العلوم السياسية والاجتماعية، وفي نفس الوقت قام بالاشتغال على تجربة 2011 واشتغل أيضا على الثورة السورية والعراقية والضواحي الفقيرة في فرنسا.”

وأبرز الساخي أنه ظل مرتبطا بالمجتمع المغربي، “لأنني انتمي إليه، وفي نفس الوقت تابعت الحراكات ووثقت 2016- 2017 حراك الريف، وسجلت الشعارات التي رفعت أصلا في حركة 20 فبراير، حيث كنا ندافع عن القيم التي نتمنى فعليا أن تتغير.

نقرؤون أيضا

منتصر الساخي يعود الى المغرب بثلاث ماسترات ودكتوراه ليترشح في سلا وهذه هواجسه

بالفيديو: قصة أستاذ علم الاجتماع الذي وضع سوريا تحت المجهر

L’article مرشح فدرالية اليسار في سلا: كيفاش غادي نديرو التغطية الصحية بلا سبيطارات ؟ est apparu en premier sur فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة.

Read More

التصنيفات: World

0 تعليق

اترك تعليقاً

عنصر نائب للصورة الرمزية (Avatar)

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.