كشف رابور قصة تحوله إلى راق وكذلك بداياته في مجال فن الراب والقصة التي جعلته يراجع نفسه، مشيرا إلى أنه قضى سنوات وهو يغني الراب.
وسجل المتحدث ذاته أن قصة كانت وارء تحوله إلى راق، وتتعلق بقصة شابة كانت في اللحظات الأخيرة من حياتها طلب منها أن تطق بالشهادتين، ولكن ردت بأنها ترى مقعدها من النار، مشيرا إلى أنها كانت تستمع إلى الموسيقى بشكل مستمر.
وأوح المتحدث ذاته أن كان دائما في صراع داخلي، خصوصا أثناء تسجيله لمقاطع موسيقية وأنه سيحدث معه نفس قصة الشابة.
وأكد الراقي أن الآية “يوم يفر المرء من أخيه، وأمه وأبيه، وصاحبته وبنيه، لكل امرئ منهم يومئد شأن يغنيه” جعلته يبتعد نهائيا عن الموسيقى.
وأضاف أنه التحق بجمعية وحفظ القرآن ودرس قواعد التجويد، كما تعلم الحجامة وأن الأمور كان ميسرة له
The post شاهد من طنجة.. لهذا انتقلت من رابور الى راقي وقصة فتاة غيرت حياتي appeared first on فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة.
0 تعليق