قال الأستاذ الجامعي، والكاتب المغربي، حسن المغاري، إن كتابه “بيوت من طين” شرع في كتابته سنة 2016، وكتبه لأسباب شخصية وعائلة، وليس للبيع، لكنه فكر في طرحه للبيع إعتقادا منه أن الأجيال الصاعدة ستستفيد منه .

وأضاف المتحدث ذاته، في حديثه مع “فبراير”، أن الكتاب يتحدث عن طفل صغير، والحي الذي ترعرع فيه، والعديد من الأحداث التاريخية التي عاشها الطفل في سن جد مبكرة، مثل المسيرة الخضراء، وطرد المغاربة بالجزائر، والعديد من الاحداث.

وأشار المتحدث ذاته، إلى أن الكتاب تطرق إلى بعض الطقوس والأفراح التي عاشها الطفل، بالاضافة إلى إدخال بعض الشخوص التي عايشها ، إلى حين التفكير في الهجرة.

وأبرز حسن المغاري، أن كتابه لقي نجاحا واسعا، خصوصا  أن الكتاب المغربي بإسبانيا قليل جدا، وهو ما جعل الكتاب يلقى ترحيبا، بالإضافة إلى أن هناك إقبال في الخارج على كل ما هو مغربي.

وشدد ذات المتحدث، أن ما زاد من إشعاع الكتاب، هو أن العديد من الأشخاص يجدون أنفسهم داخل القصة، بتفاوت زمني، ويحكي عن الواقع المغربي كما هو لكن باللغة الاسبانية.

المغالي، قال إن هذا الكتاب ليس هو الاول الذي يكتبه، بل ألف العديد من القصص والروايات، ونظم الشعر، لكنه لم يكن مهتما بمسألة النشر.

L’article تعرف على قصة طفل مغربي هاجر في “بيوت من طين” إلى إسبانيا est apparu en premier sur فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة.

Read More

التصنيفات: World

0 تعليق

اترك تعليقاً

عنصر نائب للصورة الرمزية (Avatar)

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.