كشف، أشرف القرشي، الملقب ب “مول الصوت” أنه في بداية البرنامج الترفيهي “اه لا” الذي كان يقدمه لم يكن ينتظر نجاحه بقدر النجاح الذي حققه، حيث أن فكرة البرنامج كانت سابقة في الإعلام المغربي، هو برنامج حواري و في نفس الوقت لعبة مرحة، ونجاح مول الصوت جاء قرين بنجاح الرنامج.
و أضاف أنه يتسلهم أفكار البرامج و المحتوى الذي يقدمه من جنباته و من المحيط الذي يعيش فيه .
و بشأن عدم اختصاصه في الصحافة السياسية بالرغم من عشقه لها في صغره قال أنه اشتغل لفترة معينة في مجال الصحافة السياسة في تجربته مع جريدة “فبراير” التي تعلم فيها الشيء الكثير و كانت هي بدايته والانطلاقة الفعلية لأشرف القرشي، لكن مع مرور الوقت أدرك بأنه لن يبدع في هذا المجال و أن لعبة السياسة ليست باللعبة التي يحبذها.
و أضاف أنه قبل أن يصبح صانع محتوى كانت له تجربة في الصحافة الانسانية وقيامه بتغطيات و تحقيقات، كانت النقطة التي جعلته يغير السفينة مرة أخرى و يصعد في سفينة الصحافة الترفيهية و صناعة المحتوى.
و أكد أن انستغرام هو منصة شخصية، يعبر فيها عن ارائه وحينما يكون في الانستغرام ينزع بدلة الصحافي و يرتدي بدلة المواطن الغيور على بلده، والمواضيع السياسية التي يتكلم فيها حينها تكون بطابع المواطن وليس الصحافي .
و أكد أن لا يريد أن يركب على أمواج القضايا السياسية فقط يبذي أراءه التي ربما تكون صحيحة أو خاطئة، و حاله حال جميع الشباب الغير راضي على العديد من القضايا السياسية.
و صرح أن حصيلة حزب العدالة و التمنية في الولايتين الذي قضاهما لم تكن ناجحة وكانت مخيبة للامال، و بالأخص أن الشارع المغربي هو من وضعهم في كرسي الرئاسة.
واكد أنه لن يصوت لحزب العدالة و التنمية كونه أخد فرصتين وخيب الأمال.
L’article القرشي: فبراير علمتني الشيء الكثير و مول الصوت فاق توقعاتي est apparu en premier sur فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة.
0 تعليق