قال مؤسس تطبيق “ألو ماي ستار” إن الأثمنة المدفوعة غير محددة وفضل بعض الفنانة توجيه كل الأرباح إلى الجمعيات الخيرية مثل إدريس الروخ، اما الباقي فهناك من فضل الاحتفاظ ب80 فالمائة إلى 30 فالمائة، لذلك كل واحد حسب تطلعاته.
وأصاف أن جواد قنانة لا أعرفه واوجه له التحية، لحد الآن تكلم في فيديو يؤكد أنه دخل في التطبيق “ألو ماي ستار”، مشيرا إلى ان قنانة لم يعر أي اهتمام إلى توقيع العقد، وأرسل فيديو لنا يؤكد فيه ذلك، اما الفنان بدر سلطان وقعت العقد مع من ينوب عنه “المنادجر”، في الاول طلب منا حذف تقنية الفيديو لكن البعض فهمها بالغلط، و 1600 درهم التي طلبها هي مجرد مغالطات.
وأشار إلى أن يوسف البولماني هو يرسل للمتتبعين عبر التطبيق “ديديكاس”، ثم الستاتي أيضا، بدر سلطان وابتسام تسكت، وقمنا بتعديلات على التطبيق حتى يكون بمقدور المتتبعين متابعة الفنانين بأثمنة مناسبة جدا.
وأبرز أن التطبيق هو مثل المسارح وقاعات السينما، فقبل الكوفيد تجد الكثير يدفعون 300 درهم إلى 1000 درهم من أجل مشاهدة فيلم سنمائي أو مسرحية، اليوم اقترحنا تحويل المشاهدة إلى الفضاء الافتراضي .
وبخصوص المعلومات الشخصية للفنانين، أكد المتحدث أن كل شيء تحت السيطرة ومعلومات الجميع محمية لا يمكن الوصول إليها، وسنعمل في الأيام القادمة على إحداث تحديثات جديدة على التطبيق وذلك بعد الاستماع إلى مقترحات المتتبعين.
The post ألو ماي ستار: هذه قصة 1600 درهم التي طلبها بدر سلطان وعطلنا الفيديوهات بطلب من الماندجر appeared first on فبراير.كوم | موقع مغربي إخباري شامل يتجدد على مدار الساعة.
0 تعليق